موسوعة تاريخ العقائد والكون والانسان – تخفيض 15%

17,900 د.ج

موسوعة تاريخ العقائد والكون والإنسان بين الحقيقة والتزوير من 5 مجلدات، جاءت موسوعتنا لتبين لنا تاريخ العقائد، وأن الله “سبحانه وتعالى” كان ولم يكن قبله شيء، وهو خالق كل شئ، ثم الحديث عن بداية قصة الصراع بين الخير والشر، وبيان نماذج من التزوير والتشويه الذي أحدثه المستشرقون في فترات التاريخ والحضارة الإسلامية المختلفة، وختاما ببيان بطلان نظرية دارون في ضوء الأبحاث العلمية المعاصرة.

إعداد: أ.د جمال عبد الهادي محمد مسعود: أستاذ التاريخ بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية – جامعة أم القرى 

أ.د وفاء محمد رفعت: أستاذة التاريخ والمشرفة الاكاديمية – جامعة أم القرى

ملخص الطلب
موسوعة تاريخ العقائد والكون والانسان - تخفيض 15% 1 17900 د.ج
سعر التوصيل
إختر الولاية د.ج
السعر الإجمالي د.ج
0664426443 – 0553116393

التوصيل لكل الولايات 58 ولاية

  • التوصيل من يوم إلى 8 أيام
  • امكانية استرجاع والاستبدال

موسوعة تاريخ العقائد والكون والإنسان بين الحقيقة والتزوير من 5 مجلدات
هذه الموسوعة تدحض الزيف، وتصحح الوعي، وتزرع في كل من يقرؤها شعوراً بالحسرة والأمل معاً؛ الحسرة على دأب الأعداء في تزييف تاريخنا الإسلامي، والأمل في جيل يسترد هويته وأوطانه ويمتلك الشروط التي حددها القرآن والسنة، والتي تتلخص في نصرة الله “عز وجل” بكل ما توحيه هذه النصرة من دلالات ومعان تبدأ من النفس، وتمتد إلى الغير من إصلاح القلوب والجوارح وفق مراد الله إلى إصلاح المجتمع.

ومن أجل هذا جاءت موسوعتنا لتبين لنا تاريخ العقائد، وأن الله “سبحانه وتعالى” كان ولم يكن قبله شئ، وهو خالق كل شئ، وخالق آدم عليه السلام مهد البشرية الأول وبداية قصة الصراع بين الخير والشر، وبيان نماذج من التزوير والتشويه الذي أحدثه المستشرقون في فترات التاريخ والحضارة الإسلامية المختلفة؛ كتاريخ أرض الرافدين، وحضارة مصر الإسلامية، وتاريخ الحثيين والميديين والفرس، وتاريخ البيت العتيق، وبلاد الشام وبيت المقدس، وتاريخ اليونان والرومان، كل ذلك في ضوء الرسالات السماوية.

وختمت الموسوعة ببيان بطلان نظرية دارون في ضوء الأبحاث العلمية المعاصرة، ثم تقديم تصور مقترح لعلم النفس الإسلامي كخطوة أولي تجاه إعادة النظر في علوم الدراسات الاجتماعية والتاريخية… وغير ذلك من النماذج التي لحقها تشويه، فهي أخطاء يجب أن تصحح في التاريخ

 

محتوى السلسلة:

  • المجلد الأول / الجزء الأول: المدخل إلى الدراسات التاريخية والحضارية
  • الجزء الثاني: الشرق الأدنى القديم أرض الرافدين (العراق) 
  • المجلد الثاني / الجزء الثالث: الشرق الأدنى القديم وادي النيل (مصر) 
  • الجزء الرابع: الشرق الأدنى القديم جزيرة العرب (1)
  • المجلد الثالث / الجزء الخامس: الشرق الأدنى القديم جزيرة العرب (2)
  • الجزء السادس: الشرق الأدنى القديم بيت المقدس وبلاد الشام
  • المجلد الرابع / الجزء السابع: أوروبا منذ أقدم العصور اليونان (الإغريق) 
  • الجزء الثامن: أوروبا منذ أقدم العصور الروم 
  • المجلد الخامس / الجزء التاسع: هدم نظرية التطور في عشرين سؤالا
  • الجزء العاشر: المدخل إلى الدراسات الفلسفية وعلم النفس

 

مميزات السلسلة:

  • تأصيل الدراسات التاريخية والحضارية إسلاميًا: تسعى الموسوعة إلى إرساء أساس إسلامي قوي لفهم التاريخ والحضارات، مما يعزز من منهجية البحث العلمي في العلوم الإنسانية بمنظور إسلامي.
  • جمع وتوثيق تاريخ الأمة الإسلامية: تقدم السلسلة تسجيلًا شاملاً لتاريخ الأمة الإسلامية منذ أقدم العصور، موفرة بذلك مرجعاً تاريخياً يعتمد على المصادر الأصيلة.
  • إعادة تشكيل علم النفس الإسلامي: تقديم تصورات جديدة لعلم النفس بأسس إسلامية كخطوة أولى نحو تطوير الدراسات الاجتماعية والتاريخية، مما يفتح آفاقًا جديدة للبحث العلمي في هذه المجالات.
  • تصحيح التاريخ المزور: تعرض الموسوعة أمثلة على التشويه التاريخي الذي تعرض له الإسلام والمسلمون، بغية تصحيح هذه الأخطاء وتقديم تاريخ دقيق وموثق.
  • نقد المنطلقات الفكرية للمستشرقين: تكشف الموسوعة عن الأسس الفكرية الخاطئة التي اعتمدها المستشرقون وتأثيراتهم على الفهم الغربي للتاريخ الإسلامي.
  • مواجهة التجاهل والتجهيل التاريخي: تبين الموسوعة كيف تم تجاهل وتشويه البدايات الحقيقية للدين الإسلامي وتاريخ الأمة، مما يسلط الضوء على الحاجة لإعادة تقييم الروايات التاريخية.
  • كشف التشويه المتعمد للدين: تعالج الموسوعة الصور المشوهة المتعمدة للخالق والأنبياء والرسل، مما يؤكد على أهمية الصدق والدقة في نقل التاريخ الديني.
  • الدفاع عن القرآن والسنة كمصادر تاريخية: تبرز الموسوعة أهمية القرآن والسنة كمصادر أساسية في الدراسات التاريخية، مما يعيد لهما مكانتهما اللائقة في تأريخ الأحداث.
  • فضح فساد المناهج التاريخية التقليدية: تكشف الموسوعة عن الأخطاء والتشوهات في المناهج والمراجع التي تدرس تحت مسمى “التاريخ القديم”، مما يحث على ضرورة التجديد والتحديث في تدريس التاريخ.