تخفيض!

تاريخ الجزائر لمبارك الميلي

8,000 د.ج

تاريخ الجزائر لمبارك الميلي

سلسلة تاريخ الجزائر لمبارك بن محمد الميلي، الناشط الإصلاحي الجزائري إبان الثورة الجزائرية وعضو بارز في جمعية العلماء المسلمين. موسوعة علمية تاريخية قيمة حول التاريخ الجزائري الأصيل وآثار الميلي التي تروي تجاربه و أعماله

اشتر وادفع عند التسليم بكل ثقة

الكتاب: تاريخ الجزائر في القديم والحديث، آثار الشيخ مبارك الميلي

ملخص الطلب
تاريخ الجزائر لمبارك الميلي 1 8000 د.ج
سعر التوصيل
إختر الولاية د.ج
السعر الإجمالي د.ج
0664426443 – 0553116393

التوصيل لكل الولايات 58 ولاية

  • التوصيل من يوم إلى 8 أيام
  • امكانية استرجاع والاستبدال

تاريخ الجزائر لمبارك الميلي من 6 مجلدات:

سلسلة تاريخ الجزائر لمبارك بن محمد الميلي، الناشط الإصلاحي الجزائري إبان الثورة الجزائرية وعضو بارز في جمعية العلماء المسلمين.

موسوعة تاريخية قيمة حول التاريخ الجزائري الأصيل وآثار الميلي التي تروي تجاربه وأعماله.

بدأ بتاريخ الجزائر من قبل الإسلام حتى نهاية العهد العثماني و الإستعمار الفرنسي، فى صورة حضارية مجابهة لكتابة التاريخ من قبل المدرسة الفرنسية التي تعمدت تزييفه وطمس أبطاله وعلمائه على أساس أنهم خارجين عن القانون.

مزايا تاريخ الجزائر لمبارك الميلي:

  • مجموعة مميزة شاملة للحقائق التاريخية لتاريخ الجزائر المفقودة في الكتب الأخرى.
  • التعرف على سيرة المؤرخ العلامة مبارك الميلي.
  • الكشف عن حقيقة أحداث تاريخ الجزائر في فترة الاستعمار الفرنسي.
  • إظهار الميلى للدور الذي طمسه الاستعمار لرجال العلم والمجاهدين فى تلك الفترة.
  • مضمون ثري و مصدر علمي موثوق لإثراء المعارف الشخصية.
  • قضايا ودراسات في تاريخ الجزائر الحديث والمعاصر.
  • محور اهتمام الباحثين والدارسين وكل منشغل بالتعمق في تاريخ الجزائر المجيد.
  • موسوعة علمية للأحداث التاريخية والتجارب.
  • طبعة مميزة بالورق الأبيض الفاخر.

محتوى تاريخ الجزائر لمبارك الميلي:

  •  تاريخ الجزائر في القديم والحديث 3 أجزاء 
  •  آثار الشيخ مبارك الميلي الجزء 3 أجزاء

من هو مبارك الميلي ؟

هو الشيخ مبارك بن محمد إبراهيمي الميلي من مواليد مشتة الرمامن وهي جمع الرمان، الموجودة ببلدية غبالة، دائرة السطارة ولاية جيجل في الشرق الجزائري، ولد بتاريخ 26 ماي 1895 م وهناك من يقول سنة 1898 م الموافق لسنة 1316 هـ. توفي أبوه وعمره أربع سنين فكفله جده ثم عمّاه.

بدأ تعليمه بأولاد مبارك بالميلية تحت رعاية الشيخ أحمد بن الطاهر مزهود حتى أتم حفظ القرآن ثم انتقل إلى مدينة ميلة وكانت آنذاك حاضرة علمية كبيرة فواصل تعليمه بها بجامع سيدي عزوز على يد الشيخ المعلم الميلي بن معنصر ولم يتجاوز عندها السن الثانية عشرة. يقول عن نفسه أنه ينحدر من أولاد مبارك بن حباس من الاثبج، العرب الهلاليين وهم من القبائل العربية القليلة في نواحي جيجل. افكاره مميزة وهي ضد الشعودة والخرافات. عانى من مرض السكري عام 1933 وتوفي عام 1945م.